طالب وفد الائتلاف الأمني الإسرائيلي – الأمريكي "مجموعة فريدلاندر"، الكونغرس الأمريكي بدعم مطالب الشعب الكوردي ودعم استقلال كوردستان.
وحول التطورات السياسية الأخيرة المتعلقة بمطالب الكورد، من المقرر أن يزور وفد الائتلاف الأمني الإسرائيلي – الأمريكي، والذي يتكون من التجار اليهود في أمريكا وشخصيات يهودية أخرى، في يوم 15/11/2017، العاصمة واشنطن لمطالبة الكونغرس بدعم الشعب الكوردي.
ونشرت مجموعة "فريدلاندر" تقريراً على موقعها الرسمي تحدثت من خلاله عن الهدف من زيارة واشنطن، وأنه من أجل دعم الكورد سيجتمعون بعدد من أعضاء الكونغرس ويطالبونهم بدعم مطالب الشعب الكوردي ودعم استقلال كوردستان.
وكتب مؤسس الائتلاف، عزرا فريدلاندر، في التقرير، أن "على الكونغرس أن يعلم أن الكورد يحظون منذ البداية بدعم قوي من جانب المجتمع اليهودي".
ومن المقرر أن يجتمع الوفد بعد وصوله إلى واشنطن، بممثلة حكومة إقليم كوردستان في أمريكا، بيان سامي عبدالرحمن، لمناقشة مطالب الشعب الكوردي واستقلال كوردستان.
التقرير سلط الضوء أيضاً على أنه في استفتاء كوردستان صوت أكثر من 90% من شعب كوردستان لصالح الاستقلال والانفصال عن العراق، إلا أن القادة الكورد تعرضوا بعد ذلك لضغط دولي كبير، ولاقوا دعماً أمريكياً ضعيفاً.
كما تحدث التقرير عن التحالف بين القوات الأمريكية وقوات البيشمركة في الحرب ضد تنظيم داعش، معتبراً القوات الكوردية جزءاً مهماً من الانتصار على تنظيم داعش.
مشيراً إلى "العلاقة التاريخية بين الكورد واليهود"، معتبراً تأسيس دولة كوردية أمراً مهماً، وأن هذه الدولة ستكون لاعباً مهماً في الشرق الأوسط، وستستفيد منها كل من أمريكا وإسرائيل.
وحول التطورات السياسية الأخيرة المتعلقة بمطالب الكورد، من المقرر أن يزور وفد الائتلاف الأمني الإسرائيلي – الأمريكي، والذي يتكون من التجار اليهود في أمريكا وشخصيات يهودية أخرى، في يوم 15/11/2017، العاصمة واشنطن لمطالبة الكونغرس بدعم الشعب الكوردي.
ونشرت مجموعة "فريدلاندر" تقريراً على موقعها الرسمي تحدثت من خلاله عن الهدف من زيارة واشنطن، وأنه من أجل دعم الكورد سيجتمعون بعدد من أعضاء الكونغرس ويطالبونهم بدعم مطالب الشعب الكوردي ودعم استقلال كوردستان.
وكتب مؤسس الائتلاف، عزرا فريدلاندر، في التقرير، أن "على الكونغرس أن يعلم أن الكورد يحظون منذ البداية بدعم قوي من جانب المجتمع اليهودي".
ومن المقرر أن يجتمع الوفد بعد وصوله إلى واشنطن، بممثلة حكومة إقليم كوردستان في أمريكا، بيان سامي عبدالرحمن، لمناقشة مطالب الشعب الكوردي واستقلال كوردستان.
التقرير سلط الضوء أيضاً على أنه في استفتاء كوردستان صوت أكثر من 90% من شعب كوردستان لصالح الاستقلال والانفصال عن العراق، إلا أن القادة الكورد تعرضوا بعد ذلك لضغط دولي كبير، ولاقوا دعماً أمريكياً ضعيفاً.
كما تحدث التقرير عن التحالف بين القوات الأمريكية وقوات البيشمركة في الحرب ضد تنظيم داعش، معتبراً القوات الكوردية جزءاً مهماً من الانتصار على تنظيم داعش.
مشيراً إلى "العلاقة التاريخية بين الكورد واليهود"، معتبراً تأسيس دولة كوردية أمراً مهماً، وأن هذه الدولة ستكون لاعباً مهماً في الشرق الأوسط، وستستفيد منها كل من أمريكا وإسرائيل.
ترجمة وتحرير: أوميد عبدالكريم إبراهيم
نقلا عن شبكة روداو
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق